القائمة الرئيسية

الصفحات

تحميل رواية ليطمئن قلبي PDF

تحميل رواية أدهم الشرقاوي ليطمئن قلبي PDF - كتبي

رواية ليطمئن قلبي


أدهم شرقاوي
روايات


لمحة عن الرواية

ليطمئن قلبي تبتدأ الرواية من النهايات ثم تعود بنا أدراجها نحو سرد البدايات !

تبتدأ بالبطل وهو يكتب رسالة طويلة لمن كانت حبيبته. يُنبئها فيها بإنهاء كل ما بينهما من ود وحب.. فتتشوق أنت كقارئ لتعرف لِمَ؟ وكيف ابتدأت علاقتهما في الأصل؟

يكتب لها - في 338 صفحة هي مجموع صفحات الرواية- رسالته الطويلة ليذكرها بكل الحكاية .. حكاية حبهما السابق .. من أولها لآخرها !


وفي الأثناء يتحدث عن الحافلة الخاصة التي جمعته بها أثناء ذهابه لجامعنه وذهابها لعملها.. وجمعتهما أيضاً مع كثير من الناس المشتركين فيها. بمختلف أعمارهم وأعمالهم وأماكن صعودهم ونزولهم من الحافلة. مما مكنه من الاطلاع على أفكارهم وحكاياتهم وآلامهم وآمالهم.

فيذكر قصصهم وحكاياتهم التي رووها له على مدى الأشهر الطويلة التي جمعتهم في هذه الحافلة ذهاباً وإياباً..

ثمة أشياء لا يمكن إخفاؤها. ثمة دموع واضحة يراها حتى الأعمى وإذ لم تنهمر من العيون. ثمة غصة في القلب لابد أن تظهر مهما حاولنا وأدها. ثمة ندوب في الروح لا يمكن التحايل لإخفائها. ندوب الروح كشمس الظهيرة مهما حاولت الغيوم حجبها إلا أن شيئا منها يتسلل و يمضي و يقولك لك : أنا هنا ! "

" تصدقيني لو أخبرتك أني صرت أؤمن أن أجمل الأشخاص في حياتنا ليسوا أولئك الذين نخرج للبحث عنهم. و إنما أولئك الذين نتعثر بهم في طرقات الحياة أثناء اتجاهنا الى مكان آخر ؟! "

" لا يمكنك تحمل العجز الذي يمكن أن تصابي به حين تشتاقين وحدك. و تحبين وحدك و تتعذبين وحدك ، أن تكوني الطرف الوحيد العاشق في علاقة بلا أمل. إنه شيئ أشبه بأن تحملي الكون كله على أكتافك بصمت و صبر "



تحميل مباشر لرواية ليطمئن قلبي PDF



تعليقات

التنقل السريع